أدعى لطيفة ياغي ، مدرّسة اللّغة العربيّة للصّفّ الخامس ، السّادس والسّابع الأساسيّ ، أتمتّعُ بسجل حافل لأكثر من عشرين عامًا في تصميم وتقديم خطط دروس تفاعليّة مصممة خصيصًا لتلبية احتياجات كلّ تلميذ كما أتمتّع بمهارات عالية في التّكييف مع أساليب وتقنيات التّدريس المختلفة
مهنة التّدريس مهنة نبيلة ولا يوجد أجمل من أنّني أرعى وأطوّر الأجيال القادمة وأساهم في نموهم الفردي وفي تنمية حبّ اللّغة العربيّة الفصحى المبسطة والتّحدّث بها بطلاقة من خلال النّصوص المختارة بدقّة تلبية لاحتياجاتهم ، والاعتزاز بهذه اللّغة الّتي تعتبر رمز الثقاف
أمّا هدفي في التّعليم لهذه السّنة 2021 – 2022 العمل باحترافية عالية واحترام احتياجات كلّ تلميذ وتحقيق النّجاح له
” اللّغة العربيّة هي لغة الرّوح والخواطر فهي تحمل الكثير من المعاني والوصف والابداع والمشاعر ما لا تستطيع أي لغة أخرى أن تساعدك في وصف تلك المشاعر والأحاسيس “